الحب نعمة عظيمة تحلو بتبادل حب الأم لأبنها والأبن لأمه والمجاهرة بذالك ..
أحبك أمــــي
أحبك أبـــــي
في الحقيقه هذه ام ولقد ماتت بين يدي ولدها
ولكــــــــن لحظــــــــــــه
كما ترون لم ولن ينسيها شيء حتى عند الاحتضار ان تمسح تلك الدمعه على خد حبيبها
لتسطر على وجه التاريخ قصه حب حقيقيه ولو بيدها ان تبتلعتها الارض ولم يرها ولدها
في ذلك الموقف
رفعت كفها وكأنها تقول انت المهم انت
ابني من سيرعاك ويهتم بك من سيستمع لهمومك هذه الليله من سيطبخ لك ماتحب وتتشرط فيه اين ستغسل ملابسك
وداعـــــــــــــــــا يازينة الحياه وداعا ....
ولكن أمك
هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبدا !!
كم هو حقير هذا الإنسان !
يشهد التاريخ
أن كل من عق أمه
لم يرَ الخير والسعادة في حياته
كما يشهد التاريخ
أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبنائه بالمثل او زياده
والعكس صحيــــــــــــــح
بعد أن قرأت هذه الكلمات كيف هي علاقتك بوالديك
هل نفذت وصية الخالق جلت قدرته ""و بالوالدين احسانا""صدق الله العظيم
باب من أبواب الجنة .. وبالوالدين أحسانا
قال تعالى:{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً}
إننا لا نعرف قيمة الشيء من حولنا ولا ندركه إلا حين يذهب منا فبعض الذين فقدوا والديه أو أحد منهما يتمنى وجود والديه أو أحد منهما في تلك اللحظة تجد الذاكرة تعود بك إلى الوراء ويبدأ شريط الذكريات يعيد نفسه معك وماذا قدمت لوالديك ؟
كيف كان تعاملك معهما ؟
هل قمت بحقهما, وأديت حقوقهما عليك؟
هل ماتوا وهم راضون عنك ؟
أسئلة كثيرة سوف تطرحه وكم ستتمنى أنك قدمت كل ما لديك من أجلهما
إنهما الوالدان أكبر النعم التي من الله بها علينا.
قال الرسول صلى الله علية وسلم (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
الوالدان هما من سهر عليك وتعبا من أجلك ليشاهدوك في أفضل المناصب والأحوال هما من لم يبخلا عليك بحنانهما وعطفهما وأنت صغير فماذا قدمت لهما وأنت كبير؟
جعل الله سبحانه وتعالى عقوقهم من المحرمات وجاء عقوقهم في المرتبة الثانية بعد الشرك بالله قال تعالى: {قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً} أين هم أولئك الذين يعقون والديهم هذه الأيام من هذه الآية العظيمة سبحان الله كيف يهدأ لك بال
وتهنئ بنومك وأنت عاق
فيا ترى هل وفيت حق والديك عليك؟؟
أحبك أمــــي
أحبك أبـــــي
في الحقيقه هذه ام ولقد ماتت بين يدي ولدها
ولكــــــــن لحظــــــــــــه
كما ترون لم ولن ينسيها شيء حتى عند الاحتضار ان تمسح تلك الدمعه على خد حبيبها
لتسطر على وجه التاريخ قصه حب حقيقيه ولو بيدها ان تبتلعتها الارض ولم يرها ولدها
في ذلك الموقف
رفعت كفها وكأنها تقول انت المهم انت
ابني من سيرعاك ويهتم بك من سيستمع لهمومك هذه الليله من سيطبخ لك ماتحب وتتشرط فيه اين ستغسل ملابسك
وداعـــــــــــــــــا يازينة الحياه وداعا ....
ولكن أمك
هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبدا !!
كم هو حقير هذا الإنسان !
يشهد التاريخ
أن كل من عق أمه
لم يرَ الخير والسعادة في حياته
كما يشهد التاريخ
أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبنائه بالمثل او زياده
والعكس صحيــــــــــــــح
بعد أن قرأت هذه الكلمات كيف هي علاقتك بوالديك
هل نفذت وصية الخالق جلت قدرته ""و بالوالدين احسانا""صدق الله العظيم
باب من أبواب الجنة .. وبالوالدين أحسانا
قال تعالى:{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً}
إننا لا نعرف قيمة الشيء من حولنا ولا ندركه إلا حين يذهب منا فبعض الذين فقدوا والديه أو أحد منهما يتمنى وجود والديه أو أحد منهما في تلك اللحظة تجد الذاكرة تعود بك إلى الوراء ويبدأ شريط الذكريات يعيد نفسه معك وماذا قدمت لوالديك ؟
كيف كان تعاملك معهما ؟
هل قمت بحقهما, وأديت حقوقهما عليك؟
هل ماتوا وهم راضون عنك ؟
أسئلة كثيرة سوف تطرحه وكم ستتمنى أنك قدمت كل ما لديك من أجلهما
إنهما الوالدان أكبر النعم التي من الله بها علينا.
قال الرسول صلى الله علية وسلم (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
الوالدان هما من سهر عليك وتعبا من أجلك ليشاهدوك في أفضل المناصب والأحوال هما من لم يبخلا عليك بحنانهما وعطفهما وأنت صغير فماذا قدمت لهما وأنت كبير؟
جعل الله سبحانه وتعالى عقوقهم من المحرمات وجاء عقوقهم في المرتبة الثانية بعد الشرك بالله قال تعالى: {قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً} أين هم أولئك الذين يعقون والديهم هذه الأيام من هذه الآية العظيمة سبحان الله كيف يهدأ لك بال
وتهنئ بنومك وأنت عاق
فيا ترى هل وفيت حق والديك عليك؟؟